في الصحيفة
بين الأخبار العتيقة
جثم على وجهه.. خبر!
صغيرا منمقا بحروف الأدب
جرو هناك في الحي.. انتحر
قطة تمارس الغواية
تستذئب وقت السحر!
شجرة الدراق كمين لا يغتفر
نعاج المدينة الفاضلة
سرقها أفلاطون.. و رحل!
في الزاوية الأخيرة
كسرب نمل.. خريطة الوطن!
لا عدسات للتكبير
رميتها مذ أول صرخة
يوم تدحرج الرأس
و انتفض الجسد!
*************
تم بواسطة / سمر لاشين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق