نسمةُ ريحٍ مُسافرة
بينَ طياتِ الغسَق
تبلِّغهُ اشتياقي..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
في عقدِ طفلها الثالث
وحيدةٌ هذا المَساء
تنحتُ تمثالَ الرّحيل
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
أمامَ ظلِّها المجعَّد
وجهُها الجميلُ
يعاتبُ السّنين..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق