عناد:
قالت: أحبُّكَ..أتْبَعَتْها آسفةْ
فكأنَّما رَجَفَتْ بقلبي راجفةْ
أحْسَسْتُ زلزالاً دَوَى لمَّا حَكَتْ
أَشْتَاقُ..هل بالبابِ أبْقَى واقفةْ!!
الأرض من لهفي عليها قد طَوَتْ
فوجدْتُ أقدامي إليها زاحفةْ
في ضعفها فصلت أقاليمي لها
وتمردَّت أنْحاءُ روحي هاتفةْ
ذا عطرُكَ الرومانسيُّ وضعتهُ
رُشَّتْ لأجلك أنت..قالت حالفةْ
ما كان إلَّا للضلوع ضممتها
وسألتها..هل ما تزالي خائفة؟
قالت: أحبُّكَ..أتْبَعَتْها آسفةْ
فكأنَّما رَجَفَتْ بقلبي راجفةْ
أحْسَسْتُ زلزالاً دَوَى لمَّا حَكَتْ
أَشْتَاقُ..هل بالبابِ أبْقَى واقفةْ!!
الأرض من لهفي عليها قد طَوَتْ
فوجدْتُ أقدامي إليها زاحفةْ
في ضعفها فصلت أقاليمي لها
وتمردَّت أنْحاءُ روحي هاتفةْ
ذا عطرُكَ الرومانسيُّ وضعتهُ
رُشَّتْ لأجلك أنت..قالت حالفةْ
ما كان إلَّا للضلوع ضممتها
وسألتها..هل ما تزالي خائفة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق