كسرتُ الريح كي أوقط الإنسان فيّ
تسللت الأوهام تعمر قصرها
وقفت الفراشات تهتز في رقصة الموت
تعثرت الطيور بأسرابها
تعثرت بك يا أنفاسي
لساني يقطع لحظة من سهو
ترتعش الكلمات أمام مثواها الأخير
تأكدت النهاية
تشبثني الضياع
حفظت النوارس عهدي
جهلَتْكَ يا سِرِّي
أما الحقيقة
فليث وبحر
يقلني
هنا وهناك ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق