الأربعاء، 18 يناير 2017
الرائع ياسر حماد
كلمــــ صـ غ يرة ـــات
رافقتني حتى الباب
وحين التفت
لأنظرها ..
للمرة الأخيرة
سقط المفتاح
ومن يكفكف دموعك
يا باب .. !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق