أنا في الطريق
أكتُبُ قصيدةً
على بحر
حائرٌ أمري
بين عجزٍ و صَدر
أتنفَّسُ حياةً أخرى
لا تُشبه الواقع
لا تُشبه شيء
و أراني ذُهِلت
أرى الأحلام
على وسادةٍ
من ريش النعام
و فِراشِ الغَيمْ
أهذِّبُ الكَلمات
و أحبو
بفرحةِ الطفل
إذا ساعدته الحياة
و بدأ يستكشفُ الأشياء
لا الأماني توقِفُهُ
ما أصابَهُ ضَيْر...
*************
تم بواسطة / سمر لاشين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق