و لي في هواه ،
قصائد تدفق
من ثنايا القلب
كالخلجان ...
تنحني منها
عناقيد مسك ،
تغار منها
الغزلان .....
ورق
تلوك الزهر ،
ينبعث ،
من ثغرها
ألوان ....
أغادير تنبثق
من حضن
قيثارة عطشى
لتلك الألحان ....
بين تيه
و سراب ،
زمرد يتلألأ
كما التيجان ....
ملء عينيه
العميقتين
عمق الوديان ....
*************
تم بواسطة / سمر لاشين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق